مكان التنفيذ: المكتبة المركزية _ جامعة تشرين. تاريخ التنفيذ :5 – 6 / 6 / 2017.
برعاية أ.د. هاني شعبان رئيس جامعة تشرين وبمناسبة يوم البيئة العالمي وتحت شعار ” أنا مع الطبيعة ” يقيم المعهد العالي لبحوث البيئة في جامعة تشرين ندوة بعنوان ” التقانات الحديثة لمعالجة المياه والأبحاث البيئية بحضور سيادة مدير عام الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية د. ماجدة محمد مفلح و د. محمد سلهب رئيس مركز البحوث العلمية الزراعية باللاذقية وعدد من الباحثين العاملين في الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية تم افتتاح اليوم الأول من فعاليات الندوة.
في الجلسة الأولى من فعاليات اليوم الثاني قدم د. محي الدين كلخة ” باحث في مركز البحوث العلمية الزراعية في حماة ” محاضرة بعنوان ( رصد انزياح حدود مناطق الاستقرار الزراعي في حوض العاصي بتأثير التغيرات المناخية باستخدام RS / GIS ) وتولى رئاسة الجلسة أ.د. هيثم شاهين ” كلية الهندسة البيئية ” و أ.د. هاجر ناصر ” رئيس قسم الكيمياء البيئية – المعهد العالي لبحوث البيئة – جامعة تشرين “.
وفي بداية الجلسة الثانية من فعاليات اليوم الثاني رحب د. موسى السمارة ” عميد المعهد العالي لبحوث البيئة – جامعة تشرين ” بالدكتورة ماجدة محمد مفلح ” مدير عام الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية ” وأكد على أهمية التعاون الجاري بين المراكز البحثية التابعة للهيئة والجامعات للحصول على النتائج المرجوة لما فيه مصلحة وطننا الحبيب.. ودعا د. ماجدة محمد مفلح لتولي رئاسة الجلسة الثانية بالتعاون مع أ.د. أميمة ناصر ” رئيس قسم الوقاية البيئية – المعهد العالي لبحوث البيئة – جامعة تشرين ” , وتجلت مشاركة باحثي الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية في الجلسة الثانية بمحاضرة قدمها د. بسام عودة ” باحث في مركز البحوث العلمية الزراعية في حمص ” بعنوان ( تطبيق تقنيات زراعية صديقة للبيئة باستخدام مستخلصات نباتية في مكافحة حشرة نمر الإجاص ), ثم قدم م. مصطفى بدا ” باحث في إدارة بحوث الموارد الطبيعية في الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية ” محاضرة بعنوان ( رصد مركبات الآزوت والمعادن الثقيلة في مياه الرميلة في منطقة اللاذقية ), وقدمت د. ختام إدريس ” باحثة في مركز البحوث العلمية الزراعية في حمص ” محاضرة بعنوان ( إمكانية تطبيق الزراعة العضوية الصديقة للبيئة على بعض المحاصيل والأشجار المثمرة ).
افتتح مدير إدارة بحوث البستنة السيد الدكتور خلدون طيبة ندوة بعنوان (إنتاج الكرز العضوي) في مديرية الإرشاد الزراعي، بحضور الكادر البحثي لقسم بحوث اللوزيات والجوزيات والأنواع محدودة الانتشار ودائرة الزراعة العضوية وفنيين من مديرية الإرشاد الزراعي.ابتدأت الندوة بكلمة للدكتورة غادة بلقار رئيسة دائرة الزراعة العضوية بينت فيها أهمية الزراعة العضوية وطريقة التحويل من الزراعة التقليدية إلى الزراعة العضوية، كما شرحت الدكتورة القوانين الناظمة للزراعة العضوية في العالم والقانون المستحدث في سورية، كما ألقى الدكتور سهيل مخول من الهيئة العليا للبحث العلمي محاضرة بعنوان (إدارة محصول الكرز تحت نظام الإنتاج العضوي)، شرح فيها بالتفصيل زراعة الكرز وكافة عمليات الخدمة من تقليم وتسميد تحت نظام الزراعة العضوية.
عنوان الندوة: تتبع التلوث بالنتريت والنترات والرصاص عبر السلسلة الغذائية حتى وصول هذه الملوثات إلى جسم الانسان. تاريخ التنفيذ: 9/5/2017 الجهات المشاركة بالتنفيذ : وحدة المخابر المركزية في مرفأ طرطوس وزارة النقل – وزارة الصحة والمخابر التابعة للوزارتين -مخابر الهيئة المركزية للبحوث العلمية الزراعية . منفذو النشاط : د. حسان درغام- عبير علي – سراج محمد – رهف ديب – غزوان محمد- علي مصطفى- ريم حسن-لوسي سلوم – فواز السحلي – مالك حسن – نوار الجردي- نزار ملحم – هناء جولاق- طاهر خليل –منى ضوميط .عناصر دائرة نقل التقانة (- م. طاهر الخليل – م. محمد شلهوم – م. حسين ديب ).
[expand title=”الملخص” trigclass=”noarrow”]
يعتبر إنتاج مواد غذائية مطابقة للمواصفات القياسية المحلية والعالمية وتحقيق مواصفات السلامة في المواد الأولية والمصنعة الأمر الذي يقلل من الأضرار على الصحة العامة ويقلل الخسائر الاقتصادية الناتجة عن إتلاف المواد الغذائية الملوثة والغير صالحة للاستهلاك نتيجة تعرضها لجرعات زائدة من النترات والنتريت, إضافة إلى تقليل الخسائر الاقتصادية و البيئة الناتجة عن استخدام كميات زائدة عن احتياج النبات من الأسمدة الآزوتية والمبيدات وتوعية المزارعين بضرورة الالتزام بتراكيز وكمية هذه المواد وفقا لمعايير ومقاييس صادرة عن الجهات المعنية, والتي من المفترض أن يتبعها المزارع ويطلع عليها من خلال التنسيق الحثيث مع وحدات الإرشاد الزراعي المنتشرة في كافة أنحاء الدولة . التحاليل الكيميائية: تم تقدير تركيز النترات والنتريت في المياه والتربة بعد الزراعة وثمار البندورة باستخدام جهاز السبكتروفوتومتر وقد تمت في مخبر بحوث الهنادي ومخبر مديرية وحدة المخابر المركزي في مرفأ طرطوس من قبل المشاركين في البحث ووفق الطريقة المعتمدة في المخابر وتلخصت النتائج للعينات التي درست قي كل من موقعي كفرفو وتل سنون على النخو التالي :
تركيز النترات في مياه الابار الارتوازية والمخصصة للري و الشرب اقل من الحد المسموح به حيت تراوحت بين( 2.66- 4.24 ) في قرية كغرفو في حين تراوحت في قرية تل سنون بين (1.2-6.05 ) والحد المسموح به لمياه الشرب حسب المواصفات السورية (40PPM) في حسن الحد المسموح به لمياه الري (13PPM ) وكذلك تركيز النترات في التربة افل وضمن المجال المخصص للزراعة الآمنة حيث تراوحت قي قرية كفرفو بين (0.7-13.18PPM) وقرية تل سنون بين (2.6-16.25PPM) علما ان المجال الآمن للزراعة بين (10-20PPM) من الو التربة وتركيز النترات في الثمار امنة قرية كفرفو و تل سنون حيث تروحت على التتالي بين (0.226-3.585PPM) و (PPM0.355-6.725 ) علما ان الحد المسموج به (10PPM )
تركيز النتريت في المياه المخصصة للشرب في بعض الابار فوق الحود المسموح بها (0.02 PPM) بحيث كانت تتراوح بين (0.01-0.05PPM) في كل من موقع كفرفو وتل سنون أما المياه المخصصة للري كان تركيز النتريت بين (0.01-0.05PPM) اعلى من الحد المسموح به (لايسمح بوجوده) وكذلك تركيز النتريت في ثمار البندورة اعلى من الحد المسموح به (لايسمح بوجوده) في القريتين (0-0.132PPM ) في موقع كفرفو ومن (0-0.198 PPM ،)في موقع تل سنون
بلغت نسبة فقدان النتريت بنسبة100% وفقدان للنترات بنسبة تصل من 44-75% بعد طبخ العينات العشوائية لثمار البندورة لمدة /5/ دقائق بعد اول غلية.[/expand]
تم تنفيذ ندوة في مركز بحوث حمص يوم الأربعاء الواقع في 2017/4/26 بعنوان “أصناف القمح التفريقية في مجابهة أمراض الصدأ على القمح” وبحضور عدد من المهندسين والفنيين من مركز بحوث حمص ومديرية الزراعة. قام فيها المهندس سمير محفوض بالتحدث عن أمراض الصدأ على القمح، وشرح لأعراض الإصابة المميزة لكل من صدأ الورقة وصدأ الساق والصدأ الأصفر، وعرض طرق انتشار الإصابات والظروف الجوية المشجعة، ثم تم توضيح أهمية الأصناف التفريقية في رصد حركة وبالات الصدأ وتوزعها، وكذلك دورها في تحليل السلالة التي تهدف إلى الكشف عن وبالات الصدأ المنتشرة في مناطق زراعة القمح في سوريا، ودُعم النشاط بعرض فيديو عن مراحل تشخيص السلالات المرضية للصدأ وعرض سلم تقييم نمط تفاعل النبات ازاء الاصابة بالصدأ وفق خمسة أنماط تفاعل من المنيع (I) وحتى حساس (S).
مكان التنفيذ: مركز بحوث طرطوس – محطة بحوث الجماسة
تاريخ التنفيذ: 11 /4/2017
المركز أو الإدارة المنفذة مركز بحوث طرطوس – محطة بحوث الجماسة
منفذوا النشاط :
م. نابل إسكندر – م. سهام ونوس –م. علي عزو- م. نبيلة شمعة – م. وفاء زاهدة- م. ميرنا حسن – د غيثاء حسن – م. شذى ميهوب – م. رؤى حسن – م. صفاء أحمد
عناصر دائرة نقل التقانة ( م. طاهر خليل – م. محمد شلهوم- م. حسين ديب )
عدد الحضور:/ 34 / فنياً .
ملخص عن النشاط واهم النتائج:
يعرف علم تربية النبات Plant Breeding بأنه العلم الذي يمكن الإنسان من تحسين نباتاته المزروعة، واستنباط أصناف وسلالات جديدة، تتلاءم مع احتياجات منتجي المحصول ومستهلكيه ومصنعيه, وبصورة عامة أي برنامج تربية يقوم على مبدأين أساسيين هما الانتخابSelection والتهجينHybridization .
– يؤدي غلاء ثمن بذور الخضار المستوردة إلى ارتفاع تكاليف الإنتاج, وهدر القطع الأجنبي اللازم لشرائها, بالإضافة لتوفر قاعدة وراثية عريضة من الأصناف المحلية والأجنبية التي يمكن استغلالها في برامج التربية, كل ذلك يحفز للعمل ضمن برامج التربية لمختلف الخضار للوصول إلى أصناف وهجن محلية ذات مواصفات إنتاجية ونوعية متميزة الأمر الذي يعزز الاكتفاء الذاتي ويدعم الأمن الغذائي.
– إن إنتاج سلالات نقية بمواصفات مرغوبة من الفليفلة, والباذنجان والبندورة محدودة وغير محدودة النمو, لاستخدامها مباشرة في الزراعة أو إجراء التهجين فيما بينها لإنتاج البذور الهجينة.
– المحاصيل التي يتم العمل عليها: البندورة (محدودة وغير محدودة النمو)-الفليفلة (المحمية)- الباذنجان (المحمي والمكشوف)- الفاصولياء (المحمية والمكشوفة) –البازلاء – الخس –الفجل –الجزر-
تعتمد تربية الهجين على إجراء تربية ذاتية عن طريق التلقيح الذاتي اليدوي بهدف عزل سلالات نقية, ثم إعادة التهجين بينها لإنتاج نباتات (F1) تتميز بقوة هجين عالية.
وتهدف التربية الذاتية الحصول على سلالات نقية أصلية وراثياً لا يتغير تركيبها الوراثي عند إكثارها وتعطي عند تلقيحها معاً هجناً لا يتغير تركيبها الوراثي بتكرار إجراء نفس التهجين.
يتم عزل أو استنباط السلالات النقية وفق مجموعة من الخطوات ونستطيع القول أن إنتاج السلالات هو الخطوة الأولى الأساسية لإنتاج الهجن على اختلاف درجاتها وكذلك الأصناف الثابتة.
– أهم المشاكل والصعوبات:
طول الفترة اللازمة للوصول إلى سلالات نقية و ضعف التمويل المادي والصعوبة في تأمين متطلبات العمل.
عدم وجود تبادل بذور بمواصفات محددة مع بنوك الأصول الوراثية في العالم ما يزيد خيارات المربي
ويقصر الفترة اللازمة للحصول على منتجات جديدة جيدة.
يعد هذا المشروع من المشاريع المهمة والواعدة, ويجب الاهتمام به وتطويره رغم كل الصعوبات والعراقيل التي تعترضه إذ لا يمكن الاستمرار في الاعتماد الكبير على البذور المستوردة, وهناك إمكانية لإنتاجها محلياً بتوفر الدعم اللازم لذلك.
ضمن خطة نشاطات مركز البحوث العلمية الزراعية بطرطوس دائرة نقل التقانة تم تنفيذ ندوة علمية في محطة بحوث الجماسة بتاريخ 7/2/2017 الساعة الحادية عشر صباحاً
حضرها عدد من المعنيين في البحث العلمي الزراعي ومديرية زراعة طرطوس والوحدات التابعة لها من بانياس وصافيتا وغيرها .
منفذو النشاط :
د. وليد علي – م. حسين ديوب – د. سمير الأحمد – د. جلال عبود – م. أحمد خليل – م. أحمد عبود – م. كنان ناعمة م. جمال نحة – م. فادي عجي – م. نجوى الشيخ – م. نبيلة شمعة – م. نوفل محمد
عناصر دائرة نقل التقانة ( م. طاهر الخليل – م. محمد شلهوم – م. حسين ديب ) نوع الحضور وعدد كل منهم(فنيين- مرشدين زراعيين – مزارعين – أصحاب قرار) /34/ فنياً.
[expand title=”الملخص” trigclass=”noarrow”]
تعد النباتات عناصر أساسية في التنوع الحيوي Biodiversity , حيث تحتوي النباتات البرية و المزروعة الكثير من الأنواع و الأفراد ذات المادة الوراثية الأصلية التي تتعرض للعديد من الأخطار (الإنقراض).
الأصول الوراثية: الأنواع النباتية الطبيعية (البرية) أو المزروعة المتأقلمة مع الظروف البيئية المحيطة لتكون المرجعية الأوثق بهدف تحسين وتطوير الأصناف النباتية بما تحتويه من جينات (مواد وراثية) متميزة قادرة على المساهمة بفاعلية في تلبية المتغيرات المختلفة (بيئية وغير بيئية).
تستخدم في برامج التحسين الوراثي
المحافظة على بذور النباتات التي توارثها المزارعون عن آبائهم وأجدادهم وذلك باستخدام الطرق الحديثة، لتكون في متناول اليد للباحثين الذين يريدون أن يقوموا بدراسات عليها وذلك لتوافرها عند الحاجة إليها في المستقبل القريب أو البعيد.
دراسة مدى تحمل ومقاومة الأصناف المحلية للملوحة والحرارة والجفاف والأمراض .
طرق جمع و حفظ الأصول الوراثية
تجمع البذور في فترة نضج النباتات , أو جمع الأجزاء النباتية الأخرى كالأبصال و الكورمات و الدرنات – أو الأنسجة و حبوب اللقاح من أجل الحفظ
يتم حفظ الأصول الوراثية بطريقتين:
الحفظ داخل الموقع In-Situ : الحفاظ عليها في مواقعها الطبيعية (المحميات),
الحفظ خارج الموقع Ex-Situ: تحفظ في البنوك الوراثية و المعامل (بذور – حبوب لقاح – أنسجة – أجنة – DNA)
مراحله: جمع – تنظيف و تجفيف – اختبار حيوية و نسب الإنبات- الحفظ في حاويات خاصة – الحفظ الطويل
المعشبة : عبارة عن مجموعة من العينات النباتية مضغوطة و مجففة , تم تحميلها و لصقها على ورق خاص , لابد من وجود الاسم العلمي ,عليها بعض البيانات و المعلومات الوافية, مرتبة داخل صوانات (خزن) و مرتبة وفق أحد نظم التقسيم العالمية.
وظائف المعشبة:
تحديد هوية نبات مجهول (تعريف) Identification بالمقارنة و تسجيل النوع النباتي
إجراء البحوث, الفلورات, تدريب الدارسين
حفظ المادة الوراثية و إجراء تحاليل مختلفة
هذا وقد تفاعل الحضور بشكل جيد وكانت الجهود المبذولة من قبل القائمين على الندوة كبيرة حيث أن التعامل مع الأصول أمر بغاية الأهمية والدقة ويحتاج إلى كثير من المصداقية والتعاون بين العديد من الجهات في المحافظة وعلى مستوى القطر للوصول إلى تشريع وقوانين ملزمة ومحفزة للحفاظ على التنوع الكبير في الأصول خاصة غير الموصفة منها وحفظ الأصول في البنوك الوراثية أسوة بالدول المتقدمة حيث يعتبر الحفاظ على الاصول الوراثية بتنوعها وأشكالها المختلفة ثروة وطنية لا تقل أهمية عن آثار البلاد تاريخيا .
مكان التنفيذ: مركز البحوث العلمية الزراعية باللاذقية . تاريخ التنفيذ : 28 / 11 / 2016 – الساعة العاشرة صباحاً.
منفذو النشاط :
د. ماجدة مفلح ( رئيس مركز البحوث العلمية الزراعية باللاذقية- رئيس شعبة نقل التقانة ). د. حافظ محفوض (رئيس شعبة بحوث التقانات الحيوية ) رئيساً للجلسة. د. علي الخطيب ( محطة بحوث سيانو ). د. هناء حسن , د. مهران زيتي , د. لينا ريا , م. محمد نظام , م. فينوس حسن ( مركز البحوث العلمية الزراعية باللاذقية ). م. ثروت رضوان ( محطة بحوث كسب ). م. فادي قازنجي ( مقرراً للجلسة ). د. حنان حبق ( مركز البحوث العلمية الزراعية باللاذقية – شعبة المعلومات والنشر ). وائل الملكي & كاترينا منصور & م. نيللي ديب & مجد حسن ( مركز البحوث العلمية الزراعية باللاذقية – شعبة نقل التقانة ).
عدد الحضور : 40 . نوع الحضور ونسبهم : اختصاصيين 60 % & فنيين 40 % .
المحاضرات
1- قدم د. حافظ محفوض عرضاً بعنوان ” لمحة عن التقانة الحيوية وبعض تطبيقاتها في مجال التصنيف ” حيث عرف الباحث التقانة الحيوية Biotechnology وحدد مجالات استخدام التقانة الحيوية في حياتنا المعاصرة وقدم شرحاً عن التقانة الحيوية الزراعية (الخضراء) Green Biotechnology , ثم تحدث بشكل مُفصل عن الطفرات و التطبيقات الحديثة للتقانات الحيوية في المجال الزراعي, وقدم شرحاً عن بعض تطبيقات التقانة الحيوية في مجال تصنيف النبات و استخدام التقانة الحيوية في مجال تصنيف النبات وتحدث بشكل مُفصل عن تقنية الـ RAPD.
2- ثم قدم د. علي الخطيب عرضاً بعنوان ” الإكثار الدقيق للأفوكادو ” تحدث الباحث في البداية عن أشهر تطبيقات التقانات الحيوية في المجال النباتي و تقانة زراعة الأنسجة والتطعيم الميرستيمي القمي وحدد هدف ومبدأ الطريقة و مراحل إنتاج النباتات بواسطة Shoot-Tip Grafting بشكل مفصل.
3- ثم قدمت د. هناء حسن محاضرة بعنوان ” النباتات المحورة وراثياً كواحدة من أهم ملامح التطور العلمي الحديث ” حيث قدمت الباحثة تعريفاً عن الكائن المحوّر وراثياً و عملية التحوير الوراثي ونقل المورثات و المورثات أو الجينات وقدمت عرضاً عن إمكانية تقطيع ولصق الـ DNA وإعادة ترتيبه و مراحل التحوير الوراثي ونقل الجينات و استخلاص الـ DNA و آلية قراءة الـ DNA تحت الأشعة فوق البنفسجية و طرق نقل الجينات إلى النبات ثم تحدثت عن فوائد النباتات المعدلة وراثياً و انتشار المحاصيل المحورة وراثياً في العالم.
4- وقدم د. مهران زيتي عرضاً بعنوان ” الحشرات المعدَلة وراثياً واستخدامها في الإنتاج الزراعي ” في البداية عرف الباحث مصلحات وبين الفرق بين الذكور العقيمة و الحشرات مُعدلة وراثياً وتحدث عن استخدام الحشرات المُعدلة وراثياً
كعوامل مكافحة حيوية و مميزات استخدام الحشرات المُعدلة وراثياً و تحدث عن معيقات استخدام الحشرات المُعدلة وراثياً, ثم تحدث عن تقنية الذكور العقيمة و استراتيجيات استخدام الذكور العقيمة و شروط استخدام تقنية الذكور العقيمة و محاكة استخدام تقنية الذكور العقيمة.
5- وقدمت د. لينا ريا عرضاً بعنوان ” التوصيف الجزيئي للجنس Crataegus في المنطقة الشمالية الغربية من سورية ” بينت الباحثة في البداية أن يعد استخدام التكنولوجيا الحيوية وتطبيقاتها المختلفة ثورة علمية وحضارية بدأتها الدول المتقدمة وأحرزت انتصارات علمية كبيرة وانجازات مشهودة مما دعا دول أخرى إلى أن تحذو حذو تلك الدول المتقدمة وتستفيد من تطبيقات التكنولوجيا الحيوية في تنمية المجتمع والنهوض به, كما تعد الهندسة الوراثية وتطبيقاتها الحيوية علامة مميزة على مدى تقدم الشعوب نظراً لما تتطلبه من إمكانيات علمية عالية وأبحاث متطورة وتجارب مخبريه وحقلية تأخذ سنوات عديدة , وتخضع لتقييم دقيق من عدة جهات مختصة كما تخضع لقواعد وإرشادات وقوانين تهدف إلى سلامة الإنسان والحيوان والبيئة .
6- ثم قدمت م. ثروت رضوان عرضاً بعنوان ” بعض تطبيقات التقانات الحيوية في مجال النباتات الطبية والتزيينية ” بينت الباحثة أنه يعد استخدام التكنولوجيا الحيوية وتطبيقاتها المختلفة ثورة علمية وحضارية بدأتها الدول المتقدمة وأحرزت انتصارات علمية كبيرة وانجازات مشهودة مما دعا دول أخرى إلى أن تحذو حذو تلك الدول المتقدمة وتستفيد من تطبيقات التكنولوجيا الحيوية في تنمية المجتمع والنهوض به, كما تعد الهندسة الوراثية وتطبيقاتها الحيوية علامة مميزة على مدى تقدم الشعوب نظراً لما تتطلبه من إمكانيات علمية عالية وأبحاث متطورة وتجارب مخبريه وحقلية تأخذ سنوات عديدة , وتخضع لتقييم دقيق من عدة جهات مختصة كما تخضع لقواعد وإرشادات وقوانين تهدف إلى سلامة الإنسان والحيوان والبيئة .
7- وقدم م. محمد نظام عرضاً بعنوان ” التوصيف الجزيئي لبعض طرز الخوخ البري Prunus cerasia باستخدام تقنية الـ RAPD ” يتميز القطر العربي السوري بتنوعه النباتي، ويعد الساحل السوري موطناً للعديد من الأنواع النباتية ومنها أنواع الفصيلة الوردية Rosaceae ذات الأهمية الاقتصادية، ومن أهم أجناسها Prunus الذي يعتبر من المصادر الوراثية الهامة، ويعد الخوخ البري Prunuscerasia Blanche من الأنواع الهامة المنتشرة في الساحل السوري التي تحتاج إلى مزيد من الدراسات والبحوث العلمية، لذلك تم التوصيف المظهري لبعض طرزه البرية المنتشرة في محافظة اللاذقية ثم التوصيف الجزيئي باستخدام تقانة RAPD التي لها أهمية خاصة في كشف التباينات الوراثية، لبساطتها وانخفاض تكاليفها مقارنة بالتقانات الأخرى، بالإضافة إلى أنها تحتاج كمية قليلة من الـ DNA ، حيث أظهرت النتائج كفاءة هذه التقانة في تحديد درجة القرابة الوراثية والتمييز بين طرز الخوخ البري المدروسة.
8- وفي النهاية قدمت م. فينوس حسن عرضاً بعنوان ” لمحة عن إكثار الأنسجة وبعض تطبيقاتها العملية ” حيث وضحت أن زراعة الأنسجة T.C تشير إلى تقنية الحصول على نبات ابتداء من خلايا, نسيج, أعضاء, بذور, أو أي جزء نباتي على بيئة غذائية ضمن ظروف عقيمة, و عرفت زراعة الأنسجة و مراحل الإكثار بالأنسجة و تطبيقات إكثار الأنسجة.
مكان التنفيذ: مركز البحوث العلمية الزراعية في اللاذقية. تاريخ التنفيذ : 14 / 11 / 2016 – الساعة العاشرة صباحاً.
منفذو النشاط :
د. ماجدة مفلح ( رئيس مركز البحوث العلمية الزراعية باللاذقية- رئيس شعبة نقل التقانة ). د. محمد سلهب (معاون رئيس مركز البحوث العلمية الزراعية باللاذقية ). د. أمجد بدران (رئيس محطة بحوث الهنادي ) رئيساً للجلسة.
د. مازن أشرم, د. برهان جبور, د. علي حيدر, م. جلنار سليمة, م. شذى عباد, م. مها حليبية, م. شفيقة مخيص, م. لوسي سلوم, م. ساهر محمود, م. هيام عنيزة, م. وديع أحمد, م. أحمد صارم, م. نبيه أمون, م. ملهم محمود, م. علي محمود, م. محمد سمير بانة, م. فاطمة عثمان, م. سحاب إبراهيم, م. ريم جبيلي, م. غرام دواي, م. محار حشمة, م. سلاف حلوم, م. انتصار شعبو (محطة بحوث الهنادي). م. مخلص سلمان (معاون رئيس محطة بحوث الهنادي) مقرراً للجلسة. د. حنان حبق ( مركز البحوث العلمية الزراعية باللاذقية – شعبة المعلومات والنشر ). وائل الملكي & كاترينا منصور & م. نيللي ديب & مجد حسن ( مركز البحوث العلمية الزراعية باللاذقية – شعبة نقل التقانة ).
النقاط الرئيسية :
في البداية قدم د. محمد سلهب تعريفاً عن لجنة تصنيف الأراضي التي تعتبر الخطوة الأولى لأي عملية استصلاح للأراضي وتطرق إلى أهم فوائد حصر وتصنيف الأراضي.
المحاضرات
1- قدمت م. فاطمة عثمان ” محطة بحوث الهنادي ” عرضاً بعنوان ” حصر الأراضي والتصنيف الدولي للترب ” حيث تم الحديث عن تعريف الحصر, أغراض الحصر, أنواع الحصر, مراحل الحصر. ثم تم التطرق إلى التصنيف الدولي من خلال تحديد تعريف التصنيف الدولي وتم إعطاء فكرة عن المفتاح المبسط لتحديد المجموعات في التصنيف الدولي وأهم العوامل التشخيصية في التصنيف الدولي.
2- ثم قدمت م. شفيقة مخيص ” رئيس مخبر محطة بحوث الهنادي ” عرضاً بعنوان ” التصنيف الروسي ” حيث بينت الباحثة أن التصنيف الروسي يركز على ارتباط الأقاليم المناخية بنوع التربة وخاصة بالنسبة لعاملي الحرارة والأمطار وتم تقسيم الترب إلى ثلاث رتب:
ثم عدل التصنيف الروسي عام 2004 وظهر التصنيف الأحدث المعتمد على الأسس التالية ( خواص التربة, عمليات تكوين التربة, عوامل تكوين التربة ) لذلك يهتم التصنيف الروسي بمنشأ التربة.
هيكلية التصنيف الروسي الحديث تعتمد على ( القسم, الرتبة, النموذج, تحت النموذج, العائلة, الجنس, النوع, الصنف ).
3- ثم قدمت م. مها حليبية ” معاون رئيس مخبر محطة بحوث الهنادي ” عرضاً بعنوان ” التصنيف الأمريكي ” حيث تم ذكر الهيكل العام للتصنيف الأمريكي وتم ذكر أهم الرتب التي تنتمي إلى هذا التصنيف وأهم الخصائص التي تميزها والتي تميز عن بعضها من خلال وجود الآفاق التشخيصية, وكذلك تم ذكر أن تصنيف الترب على مستوى الرتبة يعتمد على وجود آفاق تشخيصية ويوجد 12 رتبة تنتمي إلى هذا التصنيف وتم ذكر أهم الخصائص المميزة لهذه الترب.
وهذه الرتب وجدت في الأراضي السورية وهي ( Aridisol, Inceptisol, Intisol, Mollisols, Vertisol, Alfisols).
4- ثم قدمت م. محار حشمة ” محطة بحوث الهنادي ” عرضاً بعنوان ” تقييم بعض مؤشرات الانجراف المائي في منطقة حوض صلاح الدين باستخدام الـ GIS ” حيث بينت الباحثة أن الهدف من العرض هو إعطاء فكرة أنه يمكن من خلال برنامج GIS ويمكن اعتماداً على الصورة الجوية وبإدخالها إلى برنامج الـGIS رسم خرائط لخصائص التربة المختلفة وكذلك إعداد خرائط تصنيفية للتربة.
5- وقدم م. ملهم محمود “معاون رئيس شعبة الموارد الطبيعية ” عرضاً بعنوان ” تحديد صف المقدرة الإنتاجية للتربة “.
حصر الأراضي هو عبارة عن مجموعة من الدراسات المكتبية والحقلية والمخبرية للأراضي في منطقة معينة لدراسة توزيع الأنواع المختلفة من الأراضي والتعرف على صفات وخواص الأراضي في منطقة ما وتصنيف التربة طبقاً لأحد الأنظمة المعروفة عالمياً ويشمل خمس مراحل أو مستويات : استطلاعي، استكشافي، نصف تفصيلي، تفصيلي، ومكثف. يهدف حصر الأراضي إلى:
. الجرد الكامل لخصائص الأرض وخاصة تلك المرتبطة بالإنتاج الزراعي.
. تقسيم الأراضي لمجاميع أو وحدات واضحة متشابهة في مجموعة من الخواص.
. عرض هذه المجاميع على خرائط في صورة مناسبة ويُصاحبها تقرير يُوضح أهم خصائص هذه المجاميع مع وصف كامل لمنطقة الدراسة والتوصيات الملائمة.
. تحديد الاستغلال الأمثل للأراضي وأساليب صيانتها والمحافظة عليها.
صف المقدرة الإنتاجية:
هو أوسع مستوى في التصنيف، توضع التربة فيه في واحد من ثمان صفوف حيث تتدرج مخاطر التعرية والعوامل المحددة بشكل متزايد من الصف الأول إلى الصف الثامن.
مهمة لجنة الكشف الحسي:
الكشف الحسي على الأراضي الواقعة خارج المخططات التنظيمية للطلبات المحولة من لجنة مديرية الزراعة.
تحديد صف المقدرة الإنتاجية للأراضي المصنفة في حال وجود تعارض بين الواقع الراهن للأرض والتصنيف.
تصنيف الأراضي وتحديد مقدرتها الإنتاجية للمناطق غير المشمولة بدليل المخططات والمحولة من لجنة مديرية الزراعة.
أسس السماح بالترخيص لإقامة الاستثمارات على الأراضي الزراعية وغير الزراعية:
– الصفوف(من 1 إلى4 ) يُمنع البناء عليها وخُصصت للاستخدامات الزراعية حصراً ويُمنع إقامة أي استثمارات عليها سوى الزراعية وفق الخطة الإنتاجية السنوية المعتمدة، ويمكن بموافقة خاصة من السيد وزير الزراعة والإصلاح الزراعي النظر في استثناء بعض الحالات الاضطرارية التي تخدم المصلحة العامة وذات الخصوصية بناءً على اقتراح لجنة المحافظة.
– الصف(5) يُسمح بالأراضي الضعيفة منها الشاغرة من الاستثمار الزراعي ببناء منشآت زراعية عليها (منشآت لتربية الأبقار والدواجن وغيرها…) ولإقامة استثمارات الصناعات الزراعية.
– الصفوف(من 6إلى8 ) يُسمح بالأراضي الشاغرة من الاستثمار الزراعي بإقامة الاستثمارات السكنية والعمرانية والسياحية والصناعية والزراعية والصناعات الزراعية والبنى التحتية والخدمية…, وفق الأسس النافذة والتقيد بالمراسيم والقرارات الناظمة للبناء على الأراضي.
مكان التنفيذ: مركز بحوث طرطوس – محطة بحوث بيت كمونة تاريخ التنفيذ: 15 / 11 /2016
منفذو النشاط : م. محمود داود- م. ميس ديب – م. محمد بلول – م. هيام شاهين – م. هدى جمعة – م. يامن أحمد – م . أيمن اسماعيل
عناصر دائرة نقل التقانة (- م. طاهر الخليل – م. محمد شلهوم – م. حسين ديب ) متابعة قراءة ندوة بعنوان “تصنيف الترب في محافظة طرطوس”→