أرشيف التصنيف: ندوات

مشاركة إدارة القطن بندوة علمية في جامعة حلب

مع أعياد تشرين التصحيح والتحرير المجيدة وبتاريخ 11/11/2018 شاركت إدارة بحوث القطن في الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية بالندوة العلمية التي أقامتها كلية الهندسة الزراعية بجامعة حلب بعنوان :”مساهمة المحاصيل الحقلية في التنمية الزراعية وإعادة الإعمار” بمحاضرة ألقاها مدير الإدارة تحت عنوان:”القطن السوري وآفاقه المستقبلية “.

تم التحدث من خلال المحاضرة عن أهمية محصول القطن كمحصول استراتيجي داعماً للاقتصاد الوطني حيث يؤمن 20ـ30% من الصادرات الزراعية، كما يسهم في تأمين المادة الأولية للصناعات النسيجية، ويعتبر محصول اجتماعي يؤمن العديد من فرص العمل المتنامية، إضافة إلى الدور الهام الذي تشكله أليافه وبذوره في الاقتصاد السوري.
تم إلقاء الضوء من خلال المحاضرة على المواضيع التالية :

– تاريخ تطور زراعة القطن
– تطور المساحات المزروعة وإنتاج القطن الشعر في سوريا من عام 1939 حتى عام 1951
– مراحل النهضة العلمية لمحصول القطن بدءاً من عام 1951حيث استقدمت سورية بعثة علمية مصرية لتنظيم زراعة القطن وصناعته وتسويقه انتهاءً بالبدء بإنتاج بذار القطن الزراعي في عام 1967محلياً من خلال برامج إكثار محكمة ومضبوطة
– البحث العلمي وأثره في تطور زراعة القطن ابتداءً من تربية الأصناف وأهم السلالات المبشرة ونتائج صنف القطن حلب 124الإنتاجية والتكنولوجية المستنبط عام 2017 في ظل الظروف الراهنة التي يمر بها القطر مقارنة مع الصنف حلب33/1
– وقاية محصول القطن ومساؤى استخدام المكافحة الكيميائية وتطور المكافحة الحيوية لديدان جوز القطن في سورية حيث كانت سورية من أوائل دول العالم في تطبيق برامج المكافحة المتكاملة انتهاءً بالمعاملات الزراعية وإنتاج القطن العضوي وتربع سورية المرتبة الثالثة آسيوياً بعد الصين وتركيا
– تطور مردود القطن في سورية نتيجة تطبيق البحوث المنجزة في عدة محاور احتلت فيه سورية المرتبة الثانية عالمياً على مستوى المردود وتسعى إلى الصدارة
– المؤسسات والقوانين المعنية في نجاح المحصول
– النسبة المئوية للأقطان المحلوجة المصدرة والمستهلكة محلياً من  موسم 1996/1997 حتى موسم 2007/2008
– أهمية تصدير القطن المصنع وتحقيقه قيمة مضافة
– الواقع الحالي لزراعة القطن متمثلة بانخفاض المساحة المزروعة وانخفاض الإنتاج والمردود
– الإجراءات المتخذة للتغلب على الواقع الحالي متمثلة بإعادة جزء من الأراضي الزراعية واستقرار عدد من المزارعين في أراضيهم بالإضافة إلى إعادة تأهيل قسم من قنوات الري الحكومية وتوفير بعض مستلزمات الإنتاج  وأخيراً إعادة إنتاج البذار الزراعي مرحلتي النوية والأساس .
– الرؤية المستقبلية لتطوير زراعة القطن في ظل إعادة الإعمار متمثلة بالنقاط التالية:

-إعادة تأهيل البنى التحتية المتعلقة بإنتاج محصول القطن
-العودة بشكل تدريجي لزراعة مساحة تتراوح ما بين 160ـ180ألف هكتار، -استكمال تأهيل قنوات الري ودعم المحصول حسب مصادر الري
-استنباط أصناف جديدة بمردود 5 طن /هكتار
-زيادة وتيرة إنتاج البذار الزراعي للأصناف المعتمدة ودعمه
-إعادة تأهيل وإنشاء مراكز جديدة للمكافحة الحيوية مع تطوير وتوسيع برامج المكافحة الحالية
-وضع نظام إنذار مبكر للإصابة بآفات القطن
-إعادة تفعيل لجان أبحاث الحشرات ومجموعة الأعشاب ومكافحتها
-المكافحة المتكاملة لمحصول القطن.

تخلل الندوة معرض زراعي عرضت فيه الإدارة أهم منتجاتها البحثية .

النشاطات المنفذة في مركز بحوث السويداء لشهر أيلول 2018

ندوة علمية:المواصفات الشكلية والكيميائية لأهم أصناف الكرز المنتشرة في محافظة السويداء
مكان التنفيذ: قاعة نقابة المهندسين الزراعيين
تاريخ التنفيذ:24/9/2018
منفذ النشاط : م. نجوان أبوفخر، د. نجوى الحجار، م.م. هيثم حرب، م.م.ربا أيوب، م.م. أماني البدعيش / دائرة البستنة/ مركز بحوث السويداء،

ملخص عن النشاط وأهم التوصيات:

يتبع الكرز الى العائلة الوردية Rosaceae حيث يوجد نوعان اساسيان تقع تحتهما معظم اصناف الكرز  هما: مجموعة الكرز الحلو، مجموعة الكرز الحامض. وتعتبر مجموعة اصناف الكرز الحلو اكثر الاصناف اهميةً وانتشاراً في العالم حيث تتبع لها معظم الاصناف التجارية منها: (بلاك هارد جيانت-بينغ- نابليون- قوس قزح- بلاك تارتريان- ويندسور- بريكوس دي لامارش) والتي تنتشر زراعتها بصورة واسعة على مستوى محافظة السويداء، بالاضافة الى مجموعة من الاصناف المدخلة حديثاً وهي حالياً بطور الدراسة تمهيداً لاعتمادها على مستوى القطر نذكر منها: صن بيرست- جورجيا- نيوستار- فان- بورلا- لابنس.
تشير الدراسة الى تمتع اصناف الكرز المدخلة حديثاً بمجموعة من الصفات تؤثر بشكل ايجابي على الناحية التسويقية لهذا المحصول وتجعلها من اصناف المائدة الرائدة لتميزها (بكبر ابعاد الثمار من حيث الطول والعرض والسماكة، الصلابة الجيدة لثمارها، درجة تلون الثمار، والمحتوى الجيد من المواد الصلبة الذائبة الكلية)،  بالإضافة الى الصنفين بلاك هارد جيانت وبينغ حيث تميزت ثمارهما بصلابة عالية وقدرة تخزينية جيدة في حين كانت ابعاد الثمار فيهما اقل مما هي عليه في الاصناف المدخلة حديثاً.
تقترح الدراسة:
1. التركيز على هذه الاصناف المميزة والاستفادة من بقية الاصناف في المجالات التصنيعية المختلفة بهدف تقليل الفاقد من الثمار.
2.  متابعة العمل القائم حالياً على دراسة القدرة التخزينية لهذه الاصناف ضمن طرائق تخزين مختلفة تضمن الوصول لأطول فترة تخزينية ممكنة مع الحفاظ على الصفات التسويقية.
3.  التركيز على الاصناف ذات التوافق الذاتي باعتبار غالبية اصناف الكرز عقيمة ذاتياً مع الاخذ بعين الاعتبار صفة عدم التوافق الخلطي بين الاصناف

النشاطات المنفذة في مركز بحوث السويداء لشهر آب 2018

[expand title=”النشاط الأول:أكاروسات الخضار في المحافظة وطرق مكافحتها” trigclass=”noarrow”]  

نوع النشاط: ندوة علمية
مكان التنفيذ: قاعة نقابة المهندسين الزراعيين
تاريخ التنفيذ:8/8/2018
منفذ النشاط: م. جهان العبدالله/ دائرة الوقاية/ مركز بحوث السويداء،

ملخص عن النشاط وأهم التوصيات:

تصاب الخضار بعدة آفات مرضية و حشرية تتطلب استخدام عدة معاملات بالمبيدات الحشرية خلال الموسم مما يؤدي إلى تفاقم الإصابة بآفات أخرى كانت ثانوية مثل الأكاروسات و أصبحت من الآفات التي تسبب أضراراً اقتصادية كبيرة على الخضار وتحتاج إلى المكافحة. تنتشر الأكاروسات النباتية على الأشجار المثمرة، المحاصيل، الأعشاب البرية، نبات الزينة بالإضافة إلى الخضار وتسبب أضراراً اقتصادية كبيرة، فهي تمتص محتويات الخلية مما يؤدي إلى جفاف المجموع الخضري و تساقط الأوراق.
تواجدت الأنواع التالية على الخضار في المنطقة الجنوبية:  الأكاروس العنكبوتي ذو البقعتين Tetranychus  urticae وهو متعدد العوائل تزدهر أعداده في درجات الحرارة العالية  بالإضافة إلى حلم صدأ البندورة ( Aculops lycopersici)
تم حصر عدد من الأعداء الحيوية العامة والمتخصصة تتبع إلى فصائل حشرية مختلفة، منها أبو العيد ذو السبع نقاط (( Coccinella septempunctata).أبو العيد مفترس الأكاروسات(Stethorus  gilvifrons)، ذباب السرفيد, بالإضافة إلى بق الأنتوكوريد ومنه بق orius sp, وبق الميريد وأهمها وأكثرها انتشاراً بق Nesidiocoris  tenuis الذي يعتبر من المفترسات الرئيسية لحشرة عثة البندورة. بالإضافة إلى مفترسات أكاروسية ومنها:
Phytoseiulus persimilis من فصيلة Phytoseiidae .
عند الوصول إلى قرار المكافحة يجب مراعاة ما يلي:
استخدام المبيدات المتخصصة
عدم تكرار نفس المبيد أكثر من مرة خلال الموسم.
تجنب استخدام المبيدات التي تسبب فورة في أعداد الأكاروسات في بداية الموسم[/expand]

[expand title=”النشاط الثاني: واقع تسجيل جديد لحشرة ضارة بالفستق الحلبي /معريات الأوراق/ في محافظة السويداء” trigclass=”noarrow”]   

نوع النشاط: ندوة علمية
مكان التنفيذ: قاعة الاجتماعات في المركز
تاريخ التنفيذ:29/8/2018
منفذ النشاط : م. رامي بوحمدان، د. مازن بوفاعور / دائرة الوقاية/ مركز بحوث السويداء،
عدد الحضور: 30
نوع الحضور: فنيين

ملخص عن النشاط وأهم التوصيات:

أجري مسح حقلي لعدد من حقول الفستق الحلبي في محافظة السويداء، سورية، أظهرت نتائج المسح انتشار نوع حشري جديد يسجل لأول مرة في سورية وهو من رتبة غمديات الأجنحة Coleoptera وفصيلة خنافس الأوراق Chrysomelidae وهو النوع Labidostomis diversifrons Lefevre, 1876، تم تصنيفه اعتماداً على دراسة المواصفات المورفولوجية للحشرة. تسبب بالغاتها ضرراً كبيراً على شجرة الفستق الحلبي بتعرية الأشجار بشكل كامل، ولوحظ وجود عوائل أخرى للخنفساء، حيث أنها تتغذى على بعض النباتات العشبية مثل نبات الخس البري Lactuca virosa  ونبات Polygonum arenastrum . تم التعريف بالحشرة واضرارها.[/expand]

 [expand title=”النشاط الثالث: تقييم أهم أصناف الخوخ المنتشرة في محافظة السويداء” trigclass=”noarrow”]  

 نوع النشاط: ندوة علمية
مكان التنفيذ: قاعة التأهيل والتدريب بمديرية الزراعة
تاريخ التنفيذ:29/8/2018
اسم منفذ النشاط والجهة التي يتبع لها: د. نجوى الحجار، م. نجوان أبوفخر، م. طارق أبوعسلي   م.م. ربا أيوب، م.م. أماني البدعيش/ دائرة البستنة/ مركز بحوث السويداء،د. محاسن توكلنا، م. أنطون أنطون/ إدارة بحوث البستنة

ملخص عن النشاط وأهم التوصيات:

تعنبر هذه الأصناف أصنافاً واعدة من حيث مواصفات الثمار المميزة واختلاف مواعيد نضجها مما يعطي بعضها صفة الميزة النسبية وتغطية حاجات السوق خلال فترة زمنية طويلة، كما اختلفت مواصفات الثمار حسب الأصل المستخدم بشكل خاص من حيث أبعاد الثمرة ومحتواها الكيميائي والإنتاج لذا لابد من الاهتمام باستخدام الأصل الذي يعطي أفضل المواصفات إضافة للتوافق الفيزيولوجي بين الطعم والأصل، إذ أشارت النتائج الأولية إلى عدم توافق الصنف بريزيدانت مع الأصل لوز بذري. واقترحت الدراسة متابعة عمليات التقييم لهذه الأصناف والتي تشمل قابليتها للتجفيف والتصنيع إضافة إلى مقارنة القدرة التخزينية للثمار، وضرورة اعتماد الأصناف المميزة من قبل مديرية الإنتاج النباتي لتصل إلى المزارع ضمن المنظومة الأساسية صنف/ أصل بما يتناسب مع ظروف كل منطقة وذلك بعد اعتمادها من قبل وزارة الزراعة.[/expand]

[expand title=”النشاط الرابع: نموذج دراسة عن واقع العناصر الكبرى والصغرى والثقيلة في بعض مناطق محافظة السويداء” trigclass=”noarrow”]  

نوع النشاط: ندوة علمية

مكان التنفيذ: قاعة الاجتماعات في المركز

تاريخ التنفيذ:30/8/2018

منفذ النشاط: م. طلعت عامر/ دائرة الموارد الطبيعية/ مركز بحوث السويداء

ملخص عن النشاط وأهم التوصيات:

تعتبر التربة المهد الذي تعيش فيه النباتات والمزروعات على اختلاف أنواعها, لذا فإن الحفاظ على خصوبتها والعمل على زيادة هذه الخصوبة تعد أساساً في الزراعة المستدامة.

لقد أدى الاستعمال الزراعي لترب المحافظة إلى انخفاضٍ في خصوبتها على مدى السنوات الماضية, ولتغير سلبي في خواصها.

وتهدف هذه الدراسة إلى:

  • إجراء مسح لمناطق الزراعات الأساسية في المحافظة.
  • تقييم خصوبة ترب المناطق قيد الدراسة واستكمال النقص الموجود في البيانات الضرورية.
  • إجراء تحاليل للعناصر الثقيلة في هذه الترب بهدف وضع قاعدة بيانات حول محتواها الحالي من العناصر الثقيلة, ومراقبة التغيرات الناتجة عن الاستعمال الزراعي لهذه الترب ومدى تأثيره في البيئة والإنسان.[/expand]

 [expand title=”النشاط الخامس: دور المحسنات العضوية غير التقليدية في بعض الخواص الفيزيائية للتربة والإنتاجية للنبات” trigclass=”noarrow”]  

نوع النشاط: ندوة علمية
مكان التنفيذ: قاعة الاجتماعات في المركز
تاريخ التنفيذ: 30/8/2018
منفذ النشاط : م. رهام زحلان/ دائرة الموارد الطبيعية/ مركز بحوث السويداء،

ملخص عن النشاط وأهم التوصيات:

تتعرض التربة كمصدر زراعي هام وغير متجدد للكثير من الضغوط مع تزايد الكثافة السكانية وتنامي الطلب على الماء والغذاء, الأمر الذي سيؤدي إلى استنزافها وتدهور خواصها المختلفة بمرور الوقت.

تترافق هذه الزيادة أيضاً بتزايد الفضلات المنزلية الناتجة عن النشاطات البشرية المختلفة ويعتبر تحويل الجزء العضوي لهذه الفضلات إلى سماد عضوي مناسب للاستخدام في  العملية الزراعية أحد الحلول المقترحة بحيث يؤمن المادة العضوية الضرورية للحفاظ على خواص التربة المختلفة بل وتحسينها من جهة ويقدم حلاً بيئياً مناسبا يحول دون تراكم الفضلات ويمنع التلوث البيئي المرافق لعمليات الحرق والترميد المتبعة عادة من جهة أخرى.

وتتمحور الفكرة الرئيسة لهذه المحاضرة حول استخدام محسنات عضوية غير تقليدية ككومبوست قمامة المدينة كمحسن فيزيائي ومخصب للتربة الطينية الثقيلة, وتأثيره التراكمي على خواص التربة وإنتاجية النباتات المزروعة فيها.[/expand]

النشاطات المنفذة في مركز بحوث السويداء لشهر تموز 2018

ندوة علمية: أثر الري الناقص في أهم الخصائص الانتاجية للبطيخ
مكان التنفيذ: قاعة التأهيل والتدريب
تاريخ التنفيذ: 23/7/2018
منفذ النشاط : م. سعود سربوخ / محطة حوط/ مركز بحوث السويداء، م. فاتن الصفدي/ دائرة البستنة / مركز بحوث السويداء

ملخص عن النشاط وأهم التوصيات:

نفّذ هذا البحث في المنطقة الجنوبية من السويداء ذات التربة الطينية الثقيلة في الأعوام 2016 و 2017 بهدف:
(1) دراسة أثر الري الناقص في أهم الخواص الإنتاجية للبطيخ
(2) دراسة أثر الري الناقص في كفاءة استخدام الماء والاحتياج المائي للبطيخ. حيث تم اختبار المعاملات التالية: (1) ري بنسبة 100% من الاحتياج المائي (شاهد) (2) ري بنسبة 75% من الاحتياج المائي (3) ري بنسبة 50% من الاحتياج المائي وفق تصميم قطاعات عشوائية وبثلاث مكررات. حيث بدء بتطبيق الري الناقص عند تفتح الزهرة الأولى في النباتات.

أظهرت النتائج أن الاحتياج المائي للبطيخ 550 مم. كما أظهرت انخفاض إنتاجية الثمار ووزن الثمار وكفاءة استخدام المياه معنوياً مع زيادة الإجهاد المائي، حيث كانت الإنتاجية 8645 ، 6185، 3505 كغ/ ه  ومتوسط وزن الثمرة 7.39 كغ، 5.57 كغ، 3.36 كغ للمعاملات 100%، 75%، 50% من الاحتياج المائي للنباتات على التوالي. وعلى النقيض من ذلك فقد زادت نسبة المواد الصلبة الذائبة الكلية في الثمار حيث كانت 6.42%، 7.55%، 8.61%  للمعاملات 100%، 75%، 50% من الاحتياج المائي للنباتات على التوالي.

وبالتالي في حال توفر المياه بشكل جيد وبتكلفة قليلة ننصح بتطبيق الري الكامل على البطيخ أما في حال ندرة المياه وارتفاع تكاليف إنتاجها فننصح بتطبيق الري الناقص بنسبة 75% وعدم تطبيق المعاملة 50%. ونقترح التوسع بدراسة أثر الري الناقص على المزروعات الأخرى.

ندوة علمية بعنوان(أهم الأمراض الفيروسية والإجراءات المتبعة للحد من خطورتها)

أقيمت الندوة في مركز البحوث العلمية الزراعية بطرطوس، مقر المركز – الثلاثاء بتاريخ 10|4|2018 متابعة قراءة ندوة علمية بعنوان(أهم الأمراض الفيروسية والإجراءات المتبعة للحد من خطورتها)

 محاضرتان عن تطبيقات التقانات النانوية في مجال الزراعة والأغذية

ألقى الدكتور ينال القدسي باحث في قسم التقانات الحيوية، والمهندسة تهاني العايدي باحث مساعد في قسم تكنولوجيا الأغذية، محاضرتين عن تطبيقات التقانات النانوية في مجال الزراعة والأغذية  وذلك في مقر نقابة المهندسين / فرع دمشق – اتستراد المزة في بيت المهندس العربي باسل حافظ الأسد، بحضور الدكتور محمود العرق رئيس تجمع سورية الأم ونخبة من أصحاب الاختصاص من المركز العربي إكساد ومن وزراة الزراعة و الإصلاح الزراعي والهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية.

[expand title=”ملخص عن المحاضرة الأولى : تطبيقات التقانات النانوية في محال الزراعة” trigclass=”noarrow”]

علم النانو: هو العلم الذي يعنى بدراسة العالم متناهي الصغر و هو عالم الذرات والجزيئات فإذا قلنا عن أحد أبعاد الجسيمات هو 100 نانو متر فهو يندرج تحت مسميات النانو.

فالمجال الزراعي يواجه العديد من التحديات منها التغير المناخي وزيادة
استهلاك المنتجات الزراعية وتقلص المساحة المزروعة مما يستوجب ضرورة النهوض بالتنمية الزراعية لتحقيق الاستقرار الاقتصادي والزراعي، ومن هنا تأتي أهمية استخدام تكنولوجيا وتقنية النانو والتي تمكن من استحداث سبل حديثة في إمكانية إيجاد ومعالجة للعديد من المشكلات الزراعية.  فتقنية النانو تحقق معدلات إنجاز ملحوظة في معالجة المشكلات الزراعية والنهوض بالمجال الزراعي،الأمر الذي يحقق أبلغ الأثر في خدمة المجتمع وتنمية البيئة. فأخذ العلماءيفكرون بتقنية النانو نتيجة:
– الركود و الانخفاض في غلة المحاصيل
– انخفاض المواد العضوية
– نقص المواد الغذائية المتعددة
– تغير المناخ
– تقلص الأراضي الصالحة للزراعة وتوافر المياه
– مقاومة المحاصيل المعدلة وراثياً
– نقص اليد العاملة.
فتطبيقات تقنية النانو في المجال الزراعي تكون من خلال:
–         تكنولوجيا الأغذية
–         تحسين المحاصيل
–         تكنولوجيا البذور
–         الزراعة الدقيقة
–         الأسمدة النانوية لتغذية متوازنة للمحاصيل
–         تشخيص الأمراض النباتية
–         إدارة المياه
–         أجهزة الاستشعار الحيوية
–         مواضيع الهندسة الزراعية
–         في مجال علم الحيوان
–         مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية
–         إدارة الآفات و إدارة الأعشاب الضارة[/expand]

[expand title=”ملخص عن المحاضرة الثانية : تطبيقات التقانات النانوية في مجال الأغذية” trigclass=”noarrow”]
مع مطلع القرن العشرين حدثت قفزات نوعية في التقانات المستخدمة في تصنيع وحفظ الأغذية والتي تهدف للمحافظة على سلامة وجودة الغذاء ومنع تلوثه بالأحياء الدقيقة ومن هذه التقنيات الحديثة تقنية
النانو، حيث أصبح يطلق اسم الغذاء النانوي (nano food) على الغذاء الذي تستخدم تقنية النانو في انتاجه. هدفت هذه التقنية إلى الحصول على غذاء آمن غير ملوث وزيادة قبول المستهلكين للمنتجات الغذائية من خلال تحسين خصائصها الحسية وتدعيمها بمركبات فعالة للحصول على أغذية وظيفية . هناك عدة أشكال لتطبيق هذه التقنية في مجال التصنيع الغذائي سواء باستخدام المضافات النانوية (أكسيد التيتانيوم وأكسيد السيليكون) ، وفي مجال التعبئة  والتغليف من خلال التغليف النشط (أغلفة تتضمن على طبقات من السليكا النانوية ) والتي تتميز بوزنها الخفيف ومقاومتها للحرارة و تعمل على منع نفاذ الغازات والرطوبة إلى داخل المنتج الغذائي. كما تم  اضافة زيوت عطرية وجسيمات فضة نانوية إلى الأغلفة نظراً لامتلاكها تأثيراً مثبطاً للأحياء الدقيقة المسببة لفساد الأغذية مما ساهم في المحافظة على الأغذية من التلف .
استعمل في مجال تغليف الأغذية أيضاً حساسات نانوية يتغير لونها بتغير درجة حرارة حفظ المنتج و زمن تخزينه لتعطي مؤشر عن مدى فترة صلاحيته. تساهم الكبسلة النانوية  في حفظ  العديد من المركبات
الفعالة حيوياً كمضادات الأكسدة و الصبغات الطبيعية والزيوت العطرية
والفيتامينات ومركبات النكهة من التدهور والمحافظة على ثباتها والتحكم في تحررها خلال الزمن مما يؤدي إلى زيادة العمر الافتراضي للمنتجات الغذائية  وتقديم فوائد صحية للمستهلك أيضاً .[/expand]

ندوة علمية بعنوان”زراعة النباتات الرعوية وأهميتها في تغذية الحيوان”

مكان التنفيذ: محطة عرى
تاريخ التنفيذ: 9/8/2017
المركز المنفذ: مركز بحوث السويداء
منفذ النشاط : م. رنا الشحف/ محطة بحوث عرى/ مركز بحوث السويداء. متابعة قراءة ندوة علمية بعنوان”زراعة النباتات الرعوية وأهميتها في تغذية الحيوان”

ندوة علمية بعنوان”شجرة اللوز: أهمية زراعتها، مواصفات الأصناف، العوامل المؤثرة على التوافق الخلطي”

مكان التنفيذ: محطة حوط
تاريخ التنفيذ: 20/7/2017
المركز المنفذ: مركز بحوث السويداء
منفذ النشاط : م. نشأت أبوطافش/ محطة بحوث حوط/ مركز بحوث السويداء.

متابعة قراءة ندوة علمية بعنوان”شجرة اللوز: أهمية زراعتها، مواصفات الأصناف، العوامل المؤثرة على التوافق الخلطي”

ندوة علمية بعنوان “القبار واقعه وأهميته الطبية والاقتصادية.”

تمت إقامة ندوة علمية في قسم النباتات الطبية العطرية والتزينية / إدارة بحوث البستنة بعنوان القبار واقعه وأهميته الطبية والاقتصادية،يوم الاثنين 7/8/2017 الساعة التاسعة صباحاً في قاعة الإرشاد بمديرية الإرشاد الزراعي وذلك بحضور ممثلين عن مديريات الحراج والإرشاد الزراعي وصندوق الجفاف والوقاية /قسم النحل
افتتح د. خلدون طيبة مدير إدارة بحوث البستنة الندوة  متحدثاً عن أهمية إقامة هذه النشاطات لتبادل الخبرات بهدف الاستثمار الأمثل لثروتنا النباتية، تحدث د. علي زياك رئيس قسم النباتات الطبية والعطرية عن أهمية نبات القبار وآفاق استثماره ولاسيما كمحصول بديل مجدي اقتصادياً في المناطق الهامشية غير الصالحة لزراعة نباتات أخرى،  وضرورة استثمار النبات في مجال تربية النحل، وبينت د. غيداء الأمير ضرورة  التوسع في دراسة فوائد ثمار القبار الطبية والبحث في سبل زيادة حيوية البذور ، وأوضحت م. منى خاروف ضرورة إجراء مسح مورفولوجي ووراثي للنبات للبحث عن سلالات تمتاز بأشواك ضعيفة النمو بهدف التشجيع على استثماره، وأشارت م.رجاء حسين إلى أهمية ترافق دراسة التباينات المورفولوجية بدراسة تباين المادة الفعالة، وأنهى الجلسة م. أمجد فرح ببيان أهمية إدخال إنتاج شتول نبات القبار ضمن خطط المشاتل الحراجية والرعوية.
وفي النهاية أجاب أعضاء قسم النباتات على تساؤلات المشاركين.
وقد خلصت الندوة إلى المقترحات التالية لتطوير استثمار نبات القبار:

  • تنقيذ دورات تدريبية للسكان المحليين في مواقع نمو القبار بغية الحفاظ على النبات ورفع الجدوى الاقتصادية للنبات.
  • تقييم نبات القبار مورفولوجياً ووراثياً بغية البحث عن سلالات تمتاز بنسبة مادة فعالة عالية وبضعف أشواكها.
  • العمل على إدخال إنتاج شتول القبار في المشاتل الحراجية والرعوية تمهيداً لنشر زراعة النبات في المواقع الهامشية ولاسيما في منطقة البادية.
  • التركيز على استثمار نبات القبار في إنتاج العسل.

 

ندوة علمية”التعريف بأهم أصناف المشمش”

شاركت الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية ( إدارة بحوث البستنة وقسم نقل التقانة ) في الندوة العلمية التي نفذها مركز البحوث العلمية الزراعية في جوسية الخراب بعنوان : التعريف بأهم أصناف المشمش وذلك يوم الأحد الواقع في 11 / 6 / 2017 .
تحدث رئيس مركز بحوث جوسية الخراب المهندس جرجس وهبي عن الموطن الأصلي للمشمش الذي يعود إلى جمهوريّة الصين، ومنها انتشر إلى كافة أنحاء العالم، وخاصة في أوروبا، ودول حوض البحر المتوسط وذكر المساحة المزروعة في سوريا ووسطي الإنتاجية ثم تحدث عن الأصناف المنتشرة في منطقة القصير ومنها البلدي والكلابي والطلياني ومخ الغل وشكربارا والفرنسي …….وموعد نضج كل منها  ثم تحدث عن أهم الأمراض التي تصيب المشمش وعن أهم فوائد المشمش