كل مقالات قسم المعلومات والنشر

دليل أصناف القمح في سورية

الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية
إدارة بحوث المحاصيل
قسم الحبوب
دائرتي القمح القاسي والطري

تعد محاصيل الحبوب الأهم زراعياً حيث تشكل 70 %من غذاء سكان العالم، ويشكّل محصولي القمح والأرز ما يعادل 50 %من الإنتاج العالمي. و محصول القمح من أقدم المحاصيل الحبية المزروعة.
يزرع القمح عالمياً ضمن مدى بيئي وجغرافي واسعين, ويعتقد أن الموطن الأصلي لمعظم الأنواع المزروعة من القمح هو منطقة الشرق الأوسط، ويذهب البعض إلى القول أن زراعة القمح بدأت من سورية وفلسطين منذ نحو ستة آلاف سنة
 ثم انتقلت زراعته شرقاً إلى إيران وجنوباً إلى مصر, ثم من إيران إلى الهند والصين وروسيا، ومن مصر إلى أوروبا, ثم انتقل مع المهاجرين الأوروبيين إلى العالم الجديد (الأمريكيتين).
ينتمي نبات القمح إلى الفصيلة النجيلية وهو من النباتات الحولية التي تتبع الجنس Triticum ،و هناك عدة أصناف من القمح المزروع في العالم ينتمي معظمها إلى النوعين T.aestivum ،و T.durum.

لتحميل الدليل كاملاً PDF

صدور قرار المقبولين للتعاقد بالمسابقة فئة أولى وثانية لدى الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية

[expand title=”أسماء المقبولين للتعاقد من ذوي الشهداء” trigclass=”noarrow”]  

[gview file=”http://gcsar.gov.sy/ar/wp-content/uploads/result18-11-20182-1.pdf”] [gview file=”http://gcsar.gov.sy/ar/wp-content/uploads/result18-11-20182-1.pdf”]

[/expand]

[expand title=”أسماء المقبولين للتعاقد” trigclass=”noarrow”]  

[gview file=”http://gcsar.gov.sy/ar/wp-content/uploads/result18-11-2018.pdf”][/expand]

دورة تدريبية في مجال الاختبارات التكنولوجية لتيلة القطن

نفذت إدارة بحوث القطن في الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية دورة تدريبية في مجال الاختبارات التكنولوجية لتيلة القطن لمدة ثلاثة أيام، تم افتتاح الدورة بتاريخ 11/11/2018 من قبل مدير الإدارة مبيناً أهمية القطن كمحصول استراتيجي زراعي أولاً وصناعي ثانياً يؤمن 20ـ30% من الصادرات الزراعية ويساهم في تأمين جزء من القطع الأجنبي بعد البترول.
وقد تطرق إلى الواقع الحالي لمحصول القطن من حيث تراجع المساحات والإنتاج والمردود بسبب الظروف الحالية التي مر بها القطر العربي السوري وبين بأننا حالياً في مرحلة إعادة إعمار هذا المحصول الاستراتيجي.
كما بين بأن القطن من أهم محاصيل الألياف الطبيعية ينتج عنه العديد من المنتجات أهمها القطن الشعر، متحدثاً عن أهم الصفات التكنولوجية لشعرة القطن متمثلة بطول التيلة، المتانة، نسبة الاستطالة، النعومة، نسبة النضج مبيناً أهميتها بالنسبة لمعامل الغزل والنسيج ومربي القطن موضحاً الدور المتكامل لمختبر التيلة بتقدير المواصفات التكنولوجية مع قسم التربية باستنباط الأصناف بحيث يتم الانتخاب بناءً على المواصفات الإنتاجية والتكنولوجية الجيدة للحصول على المادة الوراثية ، وعلى أن الصفات التكنولوجية أقل تأثراً بالبيئة من الصفات الإنتاجية.
تمحورت المواضيع المقدمة خلال الدورة حول: نبذة عن أصناف القطن السوري ومواصفاتها التكنولوجية، التعريف بالمواصفات التكنولوجية لتيلة القطن ومختبر اختبارات التيلة وبأجهزة قياس المتانة والاستطالة والطول والانتظامية والنضج والنعومة، الكشف المبكر عن وجود الندوة العسلية على تيلة القطن.
وفي نهاية الدورة تم القيام بجولة إلى مختبر التيلة في الإدارة للتعرف على الأجهزة وكيفية عملها بتقدير المواصفات التكنولوجية لتيلة القطن.

مشاركة إدارة القطن بندوة علمية في جامعة حلب

مع أعياد تشرين التصحيح والتحرير المجيدة وبتاريخ 11/11/2018 شاركت إدارة بحوث القطن في الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية بالندوة العلمية التي أقامتها كلية الهندسة الزراعية بجامعة حلب بعنوان :”مساهمة المحاصيل الحقلية في التنمية الزراعية وإعادة الإعمار” بمحاضرة ألقاها مدير الإدارة تحت عنوان:”القطن السوري وآفاقه المستقبلية “.

تم التحدث من خلال المحاضرة عن أهمية محصول القطن كمحصول استراتيجي داعماً للاقتصاد الوطني حيث يؤمن 20ـ30% من الصادرات الزراعية، كما يسهم في تأمين المادة الأولية للصناعات النسيجية، ويعتبر محصول اجتماعي يؤمن العديد من فرص العمل المتنامية، إضافة إلى الدور الهام الذي تشكله أليافه وبذوره في الاقتصاد السوري.
تم إلقاء الضوء من خلال المحاضرة على المواضيع التالية :

– تاريخ تطور زراعة القطن
– تطور المساحات المزروعة وإنتاج القطن الشعر في سوريا من عام 1939 حتى عام 1951
– مراحل النهضة العلمية لمحصول القطن بدءاً من عام 1951حيث استقدمت سورية بعثة علمية مصرية لتنظيم زراعة القطن وصناعته وتسويقه انتهاءً بالبدء بإنتاج بذار القطن الزراعي في عام 1967محلياً من خلال برامج إكثار محكمة ومضبوطة
– البحث العلمي وأثره في تطور زراعة القطن ابتداءً من تربية الأصناف وأهم السلالات المبشرة ونتائج صنف القطن حلب 124الإنتاجية والتكنولوجية المستنبط عام 2017 في ظل الظروف الراهنة التي يمر بها القطر مقارنة مع الصنف حلب33/1
– وقاية محصول القطن ومساؤى استخدام المكافحة الكيميائية وتطور المكافحة الحيوية لديدان جوز القطن في سورية حيث كانت سورية من أوائل دول العالم في تطبيق برامج المكافحة المتكاملة انتهاءً بالمعاملات الزراعية وإنتاج القطن العضوي وتربع سورية المرتبة الثالثة آسيوياً بعد الصين وتركيا
– تطور مردود القطن في سورية نتيجة تطبيق البحوث المنجزة في عدة محاور احتلت فيه سورية المرتبة الثانية عالمياً على مستوى المردود وتسعى إلى الصدارة
– المؤسسات والقوانين المعنية في نجاح المحصول
– النسبة المئوية للأقطان المحلوجة المصدرة والمستهلكة محلياً من  موسم 1996/1997 حتى موسم 2007/2008
– أهمية تصدير القطن المصنع وتحقيقه قيمة مضافة
– الواقع الحالي لزراعة القطن متمثلة بانخفاض المساحة المزروعة وانخفاض الإنتاج والمردود
– الإجراءات المتخذة للتغلب على الواقع الحالي متمثلة بإعادة جزء من الأراضي الزراعية واستقرار عدد من المزارعين في أراضيهم بالإضافة إلى إعادة تأهيل قسم من قنوات الري الحكومية وتوفير بعض مستلزمات الإنتاج  وأخيراً إعادة إنتاج البذار الزراعي مرحلتي النوية والأساس .
– الرؤية المستقبلية لتطوير زراعة القطن في ظل إعادة الإعمار متمثلة بالنقاط التالية:

-إعادة تأهيل البنى التحتية المتعلقة بإنتاج محصول القطن
-العودة بشكل تدريجي لزراعة مساحة تتراوح ما بين 160ـ180ألف هكتار، -استكمال تأهيل قنوات الري ودعم المحصول حسب مصادر الري
-استنباط أصناف جديدة بمردود 5 طن /هكتار
-زيادة وتيرة إنتاج البذار الزراعي للأصناف المعتمدة ودعمه
-إعادة تأهيل وإنشاء مراكز جديدة للمكافحة الحيوية مع تطوير وتوسيع برامج المكافحة الحالية
-وضع نظام إنذار مبكر للإصابة بآفات القطن
-إعادة تفعيل لجان أبحاث الحشرات ومجموعة الأعشاب ومكافحتها
-المكافحة المتكاملة لمحصول القطن.

تخلل الندوة معرض زراعي عرضت فيه الإدارة أهم منتجاتها البحثية .

دورة تدريبية بعنوان مهارات كتابة البحث العلمي وأسس تصميم التجارب العلمية

أقام مركز البحوث العلمية الزراعية في حمص دورة تدريبية بعنوان “مهارات كتابة البحث العلمي” من تاريخ 30/10/2018 ولغاية 1/11/2018, افتتحت رئيس المركز الدكتورة بشرى خزام الدورة. متابعة قراءة دورة تدريبية بعنوان مهارات كتابة البحث العلمي وأسس تصميم التجارب العلمية

أهمية العناصر الصغرى والكبرى في النبات وأهمية البورون و طريقة تقديره في التربة والنبات بجهاز السبكتروفوتومتر

أقام مركز البحوث العلمية الزراعية في حمص /دائرة بحوث الموارد الطبيعية/ دورة تدريبية بعنوان “طرق استخلاص العناصر الصغرى (البورون: أهميته وتقديره في التربة والنبات باستخدام جهاز السبيكتروفوميتر والعناصر الثقيلة باستخدام جهاز الماء الملكي” من تاريخ 15/10/2018 ولغاية 17/10/2018, افتتحت رئيس المركز الدكتورة بشرى خزام الدورة بالترحيب بالحضور, بعدها قدمت م.سميحة محمود عرضاً شرحت فيه عن أهمية العناصر الكبرى والصغرى للنبات، وأعراض النقص للعناصر الصغرى وتأثير العلاقات المتبادلة بين العناصر في التربة(تنشيط- تضاد) وكيفية علاج النقص في كل منها, تم بعدها القيام بجولة حقلية للتعرف على نقص العناصر وكيفية الكشف عنها. متابعة قراءة أهمية العناصر الصغرى والكبرى في النبات وأهمية البورون و طريقة تقديره في التربة والنبات بجهاز السبكتروفوتومتر

النشاطات المنفذة في مركز بحوث السويداء لشهر أيلول 2018

ندوة علمية:المواصفات الشكلية والكيميائية لأهم أصناف الكرز المنتشرة في محافظة السويداء
مكان التنفيذ: قاعة نقابة المهندسين الزراعيين
تاريخ التنفيذ:24/9/2018
منفذ النشاط : م. نجوان أبوفخر، د. نجوى الحجار، م.م. هيثم حرب، م.م.ربا أيوب، م.م. أماني البدعيش / دائرة البستنة/ مركز بحوث السويداء،

ملخص عن النشاط وأهم التوصيات:

يتبع الكرز الى العائلة الوردية Rosaceae حيث يوجد نوعان اساسيان تقع تحتهما معظم اصناف الكرز  هما: مجموعة الكرز الحلو، مجموعة الكرز الحامض. وتعتبر مجموعة اصناف الكرز الحلو اكثر الاصناف اهميةً وانتشاراً في العالم حيث تتبع لها معظم الاصناف التجارية منها: (بلاك هارد جيانت-بينغ- نابليون- قوس قزح- بلاك تارتريان- ويندسور- بريكوس دي لامارش) والتي تنتشر زراعتها بصورة واسعة على مستوى محافظة السويداء، بالاضافة الى مجموعة من الاصناف المدخلة حديثاً وهي حالياً بطور الدراسة تمهيداً لاعتمادها على مستوى القطر نذكر منها: صن بيرست- جورجيا- نيوستار- فان- بورلا- لابنس.
تشير الدراسة الى تمتع اصناف الكرز المدخلة حديثاً بمجموعة من الصفات تؤثر بشكل ايجابي على الناحية التسويقية لهذا المحصول وتجعلها من اصناف المائدة الرائدة لتميزها (بكبر ابعاد الثمار من حيث الطول والعرض والسماكة، الصلابة الجيدة لثمارها، درجة تلون الثمار، والمحتوى الجيد من المواد الصلبة الذائبة الكلية)،  بالإضافة الى الصنفين بلاك هارد جيانت وبينغ حيث تميزت ثمارهما بصلابة عالية وقدرة تخزينية جيدة في حين كانت ابعاد الثمار فيهما اقل مما هي عليه في الاصناف المدخلة حديثاً.
تقترح الدراسة:
1. التركيز على هذه الاصناف المميزة والاستفادة من بقية الاصناف في المجالات التصنيعية المختلفة بهدف تقليل الفاقد من الثمار.
2.  متابعة العمل القائم حالياً على دراسة القدرة التخزينية لهذه الاصناف ضمن طرائق تخزين مختلفة تضمن الوصول لأطول فترة تخزينية ممكنة مع الحفاظ على الصفات التسويقية.
3.  التركيز على الاصناف ذات التوافق الذاتي باعتبار غالبية اصناف الكرز عقيمة ذاتياً مع الاخذ بعين الاعتبار صفة عدم التوافق الخلطي بين الاصناف