كل مقالات قسم المعلومات والنشر

تفعيل محطة بحوث الغوطة

بعد شهرٍ ونصف تقريباً من الزيارة الاولى للدكتورة د.ماجدة محمد مفلح مدير عام الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية لمحطة بحوث الغوطة والتي كانت يومها عبارة عن أبنية مهجورة ومعدات شبه تالفة…
عادت الدكتورة ماجدة لزيارة المحطة بعد تفعيل المحطة  بتوجيهات ومتابعة الدكتورة ماجدة وفضل الجهد المبذول من الكادر البحثي في المحطة
وشارك الدكتورة بالزيارة الدكتور بهاء الرهبان معاون المدير العام
حيث كان باستقبالهما رئيس المحطة المهندس مصطفى الأُذن والمهندس لطفي جورية وبعض العاملين في المحطة، وتم القيام بجولة تفقدية في كافة مرافق المحطة وتفقد الأبنية والآبار بالإضافة إلى المعدات التي تم اعادة تأهيلها بالامكانيات المتوفرة….
وقدمت الدكتورة الشكر والتقدير لرئيس المحطة والكادر البحثي لإعادة الحياة للمحطة التي لها أهمية كبيرة في مجال البحث العلمي.

ريف دمشق 1-6-2017

 

النشاطات المنفذة في مركز بحوث السويداء لشهر أيار 2017

النشاط الأول: أمراض اللوزيات

نوع النشاط: ندوة علمية
مكان التنفيذ: قاعة نقابة المهندسين الزراعيين
تاريخ التنفيذ: 4/5/2017
منفذ النشاط : م. ساهر الحلبي/ دائرة الوقاية/ مركز بحوث السويداء.
عدد الحضور: 36
نوع الحضور
: فنيين

[expand title=”ملخص عن النشاط” trigclass=”noarrow”]

تعد زراعة اللوزيات من الزراعات الهامة والمنتشرة في محافظة السويداء، حيث تزرع مجموعة من الأصناف المحلية والأجنبية المدخلة, الأمر الذي يجعلها عرضة للإصابة بمجموعات مختلفة من الآفات المرضية. ومن أهم هذه الأمراض المنتشرة في حقول المحافظة:

أولاً: العفن البني (لفحة المونيليا):

الفطر المسبب:  Monilinia laxa, Monilinia fructigena

أعراض الإصابة: تظهر أثناء الإزهار على شكل جفاف مفاجئ على الطرود الزهرية وتصبح بلون البني ثم تجف وتبقى معلقة على الفروع. وفي حالة الإصابة الشديدة يلاحظ احتراق معظم الطرود الزهرية مع ظهور مفرزات صمغية غزيرة خاصة في المنطقة الفاصلة مابين الأنسجة المصابة والسليمة. أما الثمار المصابة فتأخذ شكل محنطات جافة تبقى معلقة على الأشجار، أو تسقط إلى التربة خلال فصل الشتاء. وعلى الأغصان تظهر الإصابة على شكل تقرحات.

الوقاية: جمع المحنطات عن الأشجار المصابة وحرقها, استخدام المركبات النحاسية خلال مرحلة انتفاخ البراعم.

المكافحة: قطع الأجزاء المصابة وحرقها, قشط التقرحات وتطهيرها, استخدام المبيدات المتخصصة مثل مركب فوستيل الألمنيوم خلال فترة الازهار ولاسيما في الظروف المناسبة لانتشار الفطر (أمطار أو رطوبة عالية مع حرارة ما بين 15-20 درجة مئوية).

ثانياً: مرض التثقب الخردقي
الفطر المسبب:
Coryneum beyerinckii Oud:
يصيب المرض البراعم الزهرية والورقية، الأوراق، الطرود والفروع وكذلك الثمار.
أعراض الإصابة: تظهر على الأوراق بقع حمراء صغيرة في البداية، تتسع مع تقدم الإصابة لتصبح بنية مصفرة اللون تميل إلى اللون الأبيض أحياناً وتحاط بهالة قانية اللون ثم تتساقط الأجزاء المصابة لتصبح الأوراق مثقبة.
الوقاية والمكافحة: قطع وحرق الأغصان المصابة, الرش بالمركبات النحاسية عند تساقط الأوراق, واستخدام المبيدات الفطرية المتخصصة.

ثالثاً: مرض تجعد أوراق اللوز

الفطر المسبب:  Taphrina deformans
ينتشر المرض في الأماكن الرطبة, وتهاجم اللوزيات مسببة تجعد الأوراق وضعف النموات الحديثة بالإضافة إلى تدهور الأشجار المصابة بشكل عام.
أعراض الإصابة: تظهر الإصابة عادة في فصل الربيع بعد تفتح البراعم الورقية، حيث تبدو الأوراق الفتية متجعدة ذات سطوح متموجة، مع تقدم الإصابة تزداد ثخانة الأوراق المريضة فتفقد ليونتها، مما يسهل تقصفها وهذا ما يعطيها شكلاً مشوهاً. بالإضافة إلى تلون الأنسجة الورقية المصابة باللون الأحمر المصفر أو بالأخضر الفاتح.

الوقاية والمكافحة: حرق الأجزاء المصابة, استخدام المركبات النحاسية أثناء طور السكون.
وهناك أمراض أخرى تصيب أشجار اللوزيات, لكن يبقى انتشارها محدود مثل صدأ اللوز, الجرب.

رابعا: مرض التبقع الأحمر:

الفطر الممرض: Polysitgma rubrum (press) wint
يدعى هذا المرض بالإضافة إلى التبقع الأحمر باحتراق اللوز الفطري أو البوليستيكموز، ينتشر هذا الفطر في أنسجة الورقة مكوناً بقع وسادية برتقالية فاقعة اللون أو حمراء قانية يمكن ملاحظتها بوضوح من كلا جانبي الورقة.
لوحظت الإصابة في محافظة السويداء في بعض أماكن زراعة اللوز ولكن في محطة حوط لم نلاحظ أعراض هذا المرض.

التوصيات:

  • الاهتمام بالعمليات الزراعية المختلفة
  • التركيز على إجراءات الوقاية من خلال النظافة والتعقيم للأدوات الزراعية المستخدمة كونه تساهم في نقل وانتشار الإصابة بين البساتين.
  • العمل على زراعة غراس سليمة خالية من الآفات، وأن تكون من مشاتل أو مصادر موثوقة.
  • التركيز على ضرورة الاستمرار بعملية التواصل بين المزارع ومراكز البحث العلمي والإرشاد الزراعي لإيصال كل ما هو جديد في مجال الزراعة والعمل على إمكانية تنفيذه.
  • الاهتمام بحالة البستان والأشجار من خلال تطوير العمليات الزراعية.
  • إجراء التسميد المنتظم والدوري للبساتين وبحسب احتياجات كل بستان.
  • التخلص الآمن من المخلفات الزراعية المختلفة الناتجة عن عمليات التقليم والعمليات الزراعية الأخرى لأنها قد تكون حاملة للعدوى بالمسببات المرضية.[/expand]

النشاط الثاني: الليزيمترات الحقلية وتطبيقاتها الزراعية

نوع النشاط: يوم حقلي
مكان التنفيذ: محطة بحوث حوط
تاريخ التنفيذ: 10/5/2017
منفذ النشاط: م. سعود سربوخ/ محطة بحوث حوط/ مركز بحوث السويداء.
عدد الحضور: 40
نوع الحضور
: فنيين

[expand title=”ملخص عن النشاط” trigclass=”noarrow”]

الليزيمترات: هي أوعية كبيرة مملوءة بالتربة تتواجد في الحقل وتمثل ظروفه، قد تكون مزروعة بمحصول وعندها تستخدم لتحديد التبخر-نتح للمحصول  ETc، أو لتحديد التبخر-نتح المرجعي ET0. وقد تكون غير مزروعة وعندها تستخدم لتحديد التبخر من سطح التربة غير المغطاة بنبات. كما يمكن استخدامها لتحديد سعة التربة الحقلية، وفي دراسة حركية الماء والذائبات في التربة.
يوجد نوعين أساسيين من الليزيمترات وهما: الليزيمترات الحجمية وقد تسمى ليزيمترات الصرف أو التعويض وتستخدم لحساب حجم الماء المتبخر من التربة خلال مدة زمنية، والليزيمترات الوزنية وتكون مزودة بميزان ميكانيكي أو إلكتروني لحساب وزن الماء المتبخر حسب الزمن.
تتضمن الدراسات الليزيمترية لحساب الاحتياجات المائية قياسات حجمية لكل الماء والمحاليل الداخلة والخارجة من الليزيمتر كما تتضمن تركيز العناصر السمادية والكيميائية في هذه المحاليل. حيث يمكن تمثيل حجوم المحاليل الداخلة والخارجة بمعادلة الميزان المائي التالية:
حيثp : الأمطار،  I: حجم مياه الري، ETc: تبخر نتح المحصول ، D: الصرف العميق تحت منطقة الجذور،  : التغير في المحتوى المائي الحجمي للتربة، R0: الجريان السطحي.
وبناء عليه يكون تبخر نتح المحصول لفترة زمنية محددة مساوياً:
حيث أن t: هي الفترة الزمنية بين ريتين

التوصيات:
تبني تقنية الليزيمترات الحجمية في حقول الفلاحين الذين يعتمدون على الزراعة المروية نظراً لسهولة تنفيذها وإدارتها وقلة تكاليفها.[/expand]

اعتماد المجله السورية للبحوث الزراعية في جامعات تشرين والبعث وحلب

تم بتاريخ 4/5 / 2017 اعتماد المجلة السورية للبحوث الزراعية التى تصدرها الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية كمجلة علمية محكمة في جامعة تشرين.

كما تم بتاريخ 5/17 / 2017 اعتماد المجلة السورية للبحوث الزراعية كمجلة علمية محكمة في جامعة البعث.

كما تم اعتماد المجلة السورية للبحوث الزراعية كمجلة علمية محكمة في جامعة حلب.

ندوة حول”إنتاج الكرز العضوي”

افتتح مدير إدارة بحوث البستنة السيد الدكتور خلدون طيبة ندوة بعنوان (إنتاج الكرز العضوي) في مديرية الإرشاد الزراعي، بحضور الكادر البحثي لقسم بحوث اللوزيات والجوزيات والأنواع محدودة الانتشار ودائرة الزراعة العضوية وفنيين من مديرية الإرشاد الزراعي.ابتدأت الندوة بكلمة للدكتورة غادة بلقار رئيسة دائرة الزراعة العضوية بينت فيها أهمية الزراعة العضوية وطريقة التحويل من الزراعة التقليدية إلى الزراعة العضوية، كما شرحت الدكتورة القوانين الناظمة للزراعة العضوية في العالم والقانون المستحدث في سورية، كما ألقى الدكتور سهيل مخول من الهيئة العليا للبحث العلمي محاضرة بعنوان (إدارة محصول الكرز تحت نظام الإنتاج العضوي)، شرح فيها بالتفصيل زراعة الكرز وكافة عمليات الخدمة من تقليم وتسميد تحت نظام الزراعة العضوية.

جولة إطلاعية في مركز بحوث الغاب

قامت الدكتورة د.ماجدة محمد مفلح مدير عام الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية, يرافقها كلاً من الدكتور بهاء الرهبان معاون المدير العام, الدكتور ثامر حنيش مدير إدارة المحاصيل, الدكتور منصور محمد أحمد مدير إدارة بحوث الثروة الحيوانية, الدكتور منهل الزعبي مدير إدارة الموارد, بزيارة إلى مركز البحوث العلمية الزراعية بالغاب حيث بدأت الزيارة بمحطة جب رملة للزراعات المروية من قمح وحمص وفول وبصل وبعد الاطلاع على واقع العمل البحثي بالمحطة توجهت الدكتورة ماجدة والوفد المرافق لها إلى مبقرة جب رملة والتي خصص جزء منها لنقل بعض الأبقار العكشية إليها.
ثم قامت الدكتورة والوفد المرافق لها بزيارة إلى مركز بحوث الغاب وكان باستقبالهم الدكتور حسين جديد رئيس المركز والعاملين بالمركز حيث قامت الدكتورة ماجدة بالاستماع لمعاناتهم وامكانية مساعدتهم في تذليل بعض العقوبات التي تعيق العمل البحثي .
المكتب الإعلامي.
الغاب24/5/2017.

 

أهمية الوردة الدمشقية وتصنيع منتجاتها

بإشراف وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي وضمن إطار التعاون بين الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية ومديرية الإرشاد الزراعي، أقامت مديرية زراعة ريف دمشق ورشة عمل بعنوان (أهمية الوردة الدمشقية وتصنيع منتجاتها) في قاعة المركز الثقافي في الدير عطية، بحضور السيد الدكتور علي سعادات مدير زراعة ريف دمشق، ومعاون المدير العام في الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية الدكتور بهاء الرهبان، ومدير إدارة بحوث البستنة الدكتور خلدون طيبة ومعاونه الدكتور أسامة العبد الله، والكادر البحثي في قسم النباتات الطبية والعطرية والتزينية، وم. الياس خولي مدير الإرشاد الزراعي، والدكتور نبيل البطل رئيس جامعة القلمون الخاصة، والعديد من الفعاليات الزراعية.
بدأت الورشة ببعض الكلمات التي تناولت أهمية الوردة الدمشقية وضرورة تحسينها والتوسع في زراعتها، وتم عرض فيلم قصير عن الوردة الشامية، كما ألقى د. علي زياك محاضرة بعنوان (الوردة الدمشقية)، وم. رجاء حسين محاضرة بعنوان (عمليات الخدمة للوردة الدمشقية وطرق إكثارها)، ود.غيداء الأمير محاضرة بعنوان (المؤشرات الجغرافية للوردة الشامية).
كما طرح بعض السادة الحضور عدة تساؤلات تتعلق بزراعة الوردة الشامية وتصنيع منتجاتها أجاب عليها د. علي سعادات ود. نبيل البطل والكادر البحثي في قسم النباتات الطبية والعطرية والتزينية، واختتمت الورشة بزيارة الوفود المشاركة في الورشة إلى حقل أمهات الوردة الدمشقية المزروع في مشتل دير عطية لقطاف الورد.

النشاطات المنفذة في مركز بحوث السويداء لشهر نيسان 2017

النشاط الأول: أهم حشرات اللوز وطرق مكافحتها
نوع النشاط: يوم حقلي
مكان التنفيذ: قرية بوسان
تاريخ التنفيذ: 5/4/2017
منفذ النشاط : م. جهان العبدالله، م.حسام عامر/دائرة الوقاية/ مركز بحوث السويداء متابعة قراءة النشاطات المنفذة في مركز بحوث السويداء لشهر نيسان 2017

ندوة علمية في مركز بحوث طرطوس

عنوان الندوة: تتبع التلوث بالنتريت والنترات والرصاص عبر السلسلة الغذائية حتى وصول هذه الملوثات إلى جسم الانسان.
تاريخ التنفيذ: 9/5/2017
الجهات المشاركة بالتنفيذ : وحدة المخابر المركزية في مرفأ طرطوس وزارة النقل – وزارة الصحة والمخابر التابعة للوزارتين -مخابر الهيئة المركزية للبحوث العلمية الزراعية .
منفذو النشاط : د. حسان درغام- عبير علي – سراج محمد – رهف ديب – غزوان محمد- علي مصطفى- ريم حسن-لوسي سلوم – فواز السحلي – مالك حسن – نوار الجردي- نزار ملحم – هناء جولاق- طاهر خليل –منى ضوميط .عناصر دائرة نقل التقانة (- م. طاهر الخليل – م. محمد شلهوم – م. حسين ديب ).

[expand title=”الملخص” trigclass=”noarrow”]
يعتبر إنتاج مواد غذائية مطابقة للمواصفات القياسية المحلية والعالمية وتحقيق مواصفات السلامة في المواد الأولية والمصنعة الأمر الذي يقلل من الأضرار على الصحة العامة ويقلل الخسائر الاقتصادية الناتجة عن إتلاف المواد الغذائية الملوثة والغير صالحة للاستهلاك نتيجة تعرضها لجرعات زائدة من النترات والنتريت, إضافة إلى تقليل الخسائر الاقتصادية و البيئة الناتجة عن استخدام كميات زائدة عن احتياج النبات من الأسمدة الآزوتية والمبيدات وتوعية المزارعين بضرورة الالتزام بتراكيز وكمية هذه المواد وفقا لمعايير ومقاييس صادرة عن الجهات المعنية, والتي من المفترض أن يتبعها المزارع ويطلع عليها من خلال التنسيق الحثيث مع وحدات الإرشاد الزراعي المنتشرة في كافة أنحاء الدولة .
التحاليل الكيميائية: تم تقدير تركيز النترات والنتريت في المياه والتربة بعد الزراعة وثمار البندورة باستخدام جهاز السبكتروفوتومتر وقد تمت في مخبر بحوث الهنادي ومخبر مديرية وحدة المخابر المركزي في مرفأ طرطوس من قبل المشاركين في البحث ووفق الطريقة المعتمدة في المخابر وتلخصت النتائج للعينات التي درست قي كل من موقعي كفرفو وتل سنون على النخو التالي :
تركيز النترات في مياه الابار الارتوازية والمخصصة للري و الشرب اقل من الحد المسموح به حيت تراوحت بين( 2.66- 4.24 ) في قرية كغرفو في حين تراوحت في قرية تل سنون بين (1.2-6.05 ) والحد المسموح به لمياه الشرب حسب المواصفات السورية (40PPM) في حسن الحد المسموح به لمياه الري (13PPM ) وكذلك تركيز النترات في التربة افل وضمن المجال المخصص للزراعة الآمنة حيث تراوحت قي قرية كفرفو بين (0.7-13.18PPM) وقرية تل سنون بين (2.6-16.25PPM) علما ان المجال الآمن للزراعة بين (10-20PPM) من الو التربة وتركيز النترات في الثمار امنة قرية كفرفو و تل سنون حيث تروحت على التتالي بين (0.226-3.585PPM) و (PPM0.355-6.725 ) علما ان الحد المسموج به (10PPM )
تركيز النتريت في المياه المخصصة للشرب في بعض الابار فوق الحود المسموح بها (0.02 PPM) بحيث كانت تتراوح بين (0.01-0.05PPM) في كل من موقع كفرفو وتل سنون أما المياه المخصصة للري كان تركيز النتريت بين (0.01-0.05PPM) اعلى من الحد المسموح به (لايسمح بوجوده) وكذلك تركيز النتريت في ثمار البندورة اعلى من الحد المسموح به (لايسمح بوجوده) في القريتين (0-0.132PPM ) في موقع كفرفو ومن (0-0.198 PPM ،)في موقع تل سنون
بلغت نسبة فقدان النتريت بنسبة100% وفقدان للنترات بنسبة تصل من 44-75% بعد طبخ العينات العشوائية لثمار البندورة لمدة /5/ دقائق بعد اول غلية.[/expand]

دورة

مناقشة المرحلة الأولى لخارطة الحزام البيئي للزيتون في سورية

بحضور السيد وزير الزراعة والإصلاح الزراعي المهندس أحمد فاتح القادري والسادة معاوني السيد المدير العام للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية والسادة مدراء المديريات المعنية في الوزارة والسيد الدكتور خلدون طيبة معاون مدير إدارة بحوث البستنة وباحثين من قسم بحوث الزيتون تم مناقشة المرحلة الأولى لخارطة الحزام البيئي للزيتون في سورية من قبل لجنة القرار 1571/ ولا تاريخ 2/16/ 2014 التي تضم فريق عمل من الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية ووزارة الزراعة والإصلاح الزراعي.
حيث قدمت الدكتورة الباحثة ريم عبد الحميد عرضاً عن التقرير العلمي للخارطة البيئية تضمّن أهم خرائط الوضع الراهن لانتشار الزيتون في سورية (خارطة متوسط الأمطار، خارطة المساحات المزروعة بالزيتون، خارطة توزع عدد أشجار الزيتون حسب المناطق الإدارية، وخارطة توزع الصنف السائد للزيتون في المحافظة، خارطة متوسط إنتاج الزيتون للمحافظات)، وتم تبنّي بعض الاقتراحات للعمل بها في المرحلة الثانية للخارطة البيئية.

 أهمية الخارطة البيئية للزيتون في سورية

تعد سورية الطبيعية الموطن الأصلي لشجرة الزيتون، تتميز المصادر الوراثية للزيتون في سوريا بتنوعها وغناها الكبيرين، كما تنتشر زراعة الزيتون في مختلف مناطق القطر نظراً للمرونة البيئية التي تتمتع بها شجرة الزيتون والتي سمحت لها بالانتشار جغرافياً وبيئياً، تشكل شجرة الزيتون حوالي66% من إجمالي الأشجار المثمرة في القطر وتساهم بـ28% من الانتاج الكلي للأشجار المثمرة. يؤمن قطاع الزيتون أسباب الرزق والمعيشة لأكثر من 15-19% من سكان القطر بشكل مباشر أو غير مباشر في انتاج وتصنيع وتخزين ونقل وتصدير الزيتون وزيت الزيتون(26% منهم من الإناث) وبذلك يعتبر من القطاعات الهامة المولدة للعمالة. ونظراً لأهمية هذه الشجرة بيئياً وجغرافياً في القطر العربي السوري تم تشكيل لجنة حسب القرار رقم 1571/ولا تاريخ 16-2-2014 تضم فريق عمل من الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية ووزارة الزراعة والإصلاح الزراعي، مهمتها : إعداد خارطة الحزام البيئي للزيتون في سوريا، وتحديد مناطق انتشاره والأصناف الملائمة لكل منطقة.

ندوة بعنوان أصناف القمح التفريقية في مجابهة أمراض الصدأ على القمح

تم تنفيذ ندوة في مركز بحوث حمص يوم الأربعاء الواقع في 2017/4/26 بعنوان “أصناف القمح التفريقية في مجابهة أمراض الصدأ على القمح” وبحضور عدد من المهندسين والفنيين من مركز بحوث حمص ومديرية الزراعة. قام فيها المهندس سمير محفوض بالتحدث عن أمراض الصدأ على القمح، وشرح لأعراض الإصابة المميزة لكل من صدأ الورقة وصدأ الساق والصدأ الأصفر، وعرض طرق انتشار الإصابات والظروف الجوية المشجعة، ثم تم توضيح أهمية الأصناف التفريقية في رصد حركة وبالات الصدأ وتوزعها، وكذلك دورها في تحليل السلالة التي تهدف إلى الكشف عن وبالات الصدأ المنتشرة في مناطق زراعة القمح في سوريا، ودُعم النشاط بعرض فيديو عن مراحل تشخيص السلالات المرضية للصدأ وعرض سلم تقييم نمط تفاعل النبات ازاء الاصابة بالصدأ وفق خمسة أنماط تفاعل من المنيع (I) وحتى حساس (S).